لغة القالب

تاريخ هواتف سامسونج جالاكسي إس

إصدارات سامسونغ من هواتف غالاكسي أس

إصدارات سامسونغ من هواتف غالاكسي أس



Galaxy S (2010)


تم إصدار الهاتف الأصلي لسلسلة أس قبل أيام من أبل لهاتفها آيفون4، وتميز بوجود شاشة أكبر 4 بوصة وفتحة بطاقة ذاكرة إضافية.

في تلك المرحلة ، كان منافسه الرئيسي في نظام تشغيل أندرويد هو HTC Desire ، وعلى الرغم من أن جهاز سامسونغ كان أخف وزنا وأرق، وكان لديه معالج رسومات أكثر قوة، إلا أن بعض المراجعين قالوا إنه يشعر بأنه أقل "ميزة" من منافسه.

Galaxy S2 (2011)


وشهد الجيل الثاني زيادة في الشاشة إلى 4.3 بوصة، وزادت الكاميرا الخلفية في الدقة إلى 8 ميغابيكسل، وانتقل معالجها إلى تصميم ثنائي النواة.

وحققت سامسونغ نجاحا كبيرا بهذا الهاتف وباعت منه الملايين لتتفوق على شركة نوكيا، التي كانت تسيطر على سوق الهواتف المحمولة في العالم.

Galaxy S3 (2012)


وضع نموذج الجيل الثالث قاعدة تشمل شاشة عرض أكبر، بالإضافة إلى تقليص حجم الحواف الجانبية.

وتضمن التطوير خدمة الأوامر الصوتية والتي يمكن من خلالها تشغيل الموسيقى أو التقاط الصور من خلال أوامر صوتية للهاتف.

Galaxy S4 (2013)


أضافت سامسونغ مزيدا من قدرات التحكم في الهاتف بدون اللمس، مثل القراءة وتمرير الصفحات بحركة العين، وقبول أو رفض الملكات بالتلويح من بعيد دون لمس الهاتف.

وكان هناك ميزة الكاميرا الثنائية، والتي تمزج بين المشاهدات من العدسات الأمامية والخلفية في صورة واحدة.

وعلى الرغم من أن الهاتف كان ناجحا، إلا أن هناك تقارير تفيد بأن مبيعاته لم ترق إلى مستوى توقعات سامسونغ.

Galaxy S5 (2014)


أضاف جهاز S5 ماسح بصمة الإصبع، والذي يمكن استخدامه لاتمام عمليات الشراء عبر المتاجر الإلكترونية PayPal.

كما قدم أيضا إمكانية استخدام بين وضعين أبيض وأسود للمساعدة في الحفاظ على عمر البطارية. لكن التنبؤات بأن الشركة ستتخلى عن نظام التشغيل أندرويد لصالح نظامها الداخلي Tizen أثبت عدم دقته.

Galaxy S6 (2015)


وانقسمت السلسلة S إلى مجموعتين في عام 2015 مع إصدار Edge ذو سعر ممتاز، والذي يقدم شاشة منحنية حول أحد جوانبها.

أعطى الإطار المعدني والزجاج الخلفي للهواتف شعور أكثر رفاهية، لكن في سبيل تم الاستغناء عن ميزة مقاومة الماء وفتحة الذاكرة الإضافية.

Galaxy S7 (2016)


كانت هواتف الجيل السابع تشبه إلى حد بعيد سابقتها، لكنها استعادت القدرة على غمرها في الماء وإضافة وحدة تخزين إضافية.

تمحورت التحسينات الأخرى على الكاميرا مع تحسين قدرات الإضاءة المنخفضة والتركيز التلقائي.

Galaxy S8 (2017)


تخلى S8 و S8+ عن زر العودة إلى الشاشة الرئيسية (هوم) ، وأزال شعار سامسونغ عن الواجهة وأضاف المساعد الافتراضي Bixby.

كما حصلوا على ماسح ضوئي لقزحة العين، والذي وصف بأنه "واحد من أكثر الطرق أمانا" للحفاظ على خصوصية البيانات.

Galaxy S9 (2018)


اكتسب جهازا S9 وS9+ مزايا كاميرا جديدة، بما في ذلك وضع الفيديو البطيء الحركة وفتحة العدسة المتغيرة، مما يسمح للمستخدم بالتحكم في مقدار الضوء الذي يصل إلى المستشعر.

كما سمح AR emojis للمستخدمين بإنشاء شخصيات كرتونية متحركة تشبههم.

لكن المبيعات كانت ضعيفة، وبعد عدة أشهر من طرح الجهاز اعترفت الشركة بوجود "رفض" للسعر.

Galaxy S10 (2019)


الكاميرات التي تخرج من الشاشة وأربعة نماذج متطورة تميز الجيل الأحدث.
22 فبراير

عدد المواضيع